Abstract:
انطلق الباحث في دراسته "المقامة والتلقي" راصدا لأشكال الدرس الذي تعرض له نص المقامة منذ طرحه سؤالا نهضويا إلى لحظاتنا الآتية مستلهما في ذلك نموذج ياوس حول التلقي. فإلى أي حد استطاع الكاتب أن يتعمق في رصد خصائص الكتابة عند أجيال من القراءات؟ وما هي أهم المعالم التي استوقفته في كتاباتهم؟ إلى أي حد أسعفته نظرية التلقي في كشف تصوراتهم التي انطلقوا منها؟